(إنطلاقة) ماذا يفعل نبح الكلاب في ناطحات السحاب؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاماً على عباده الذين اصطفى
(( اللهم صلى وسلم وبارك عليك يا حبيبي يا رسول الله ))
الذي .. (لا ينطق عن الهوى *إن هو إلا وحي يوحى)

أتكلم اليوم في أخطر المواضيع التى يمكن أن نتكلم فيها ..
اشتد غضبي في يوم لا يعلمه إلا الله ..
لم أستطيع أن أتمالك نفسي ..
عفوا فأقولها بكل صراحة ووضوح ..

وماذا يفعل نبح الكلاب في ناطحاااااااات السحاب؟؟!!!
عندما يأتى كلباً ليسب الحبيب صلى الله عليه وسلم .. ونقف صامتين فعندها نكون أحق بالموت من الحيااااة ..
نعم أقولها بكل صدق!! ..
فداااااااك نفسي يا رسول الله
[سيقول البعض .. وهل ما ذلت متذكر ما مضى!!!
وأى جرح عميق يجف من يوم وليلة؟؟!
نعم .. تتكرر المأساه .. صباح مساء
في بلاد الكفر ..بل وينشرونها على مواقع النت
فيديوهات لا أصل لها من الصحة ..
يحرفون الكلم عن مواضعه .. فحسبي الله ونعم الوكيل

نعم .. انهم نسوا أو تناسوا ما حدث لأمثالهم من قبل ..
نعم .. إنهم لم يدركوا أن مقام الحبيب صلى الله عليه وسلم أعلى وأشرف وأسمى
من أن يذكر أحدهم اسمه فقط ..او حتى ضمير يعود عليه في كلمة!!

لا ... لن أتلكم معهم بمثل ما يقولون .. فلقد علمنى حبيبي صلى الله عليه
وسلم (رد الإساءة بالحسنة) ... أعلم أنه ليس معهم ولكن هكذا خلقى .. وخلق
سلفي الذين تربيت على سيرهم

قال تعالى ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم )
هكذا خلقنا .. فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفا بها نعمة
صدق الحق جل وعلا ( إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )

]ولعل ربنا الكريم جل وعلا أراد أن يعرف الغرب بالإسلام
فأقولها بكل عزة وفخر
.. عندما اعتقدوا انهم اهانوا مقدساتنا .. كان هناك الكثير من لا يعرف عن
السلام شيئاً فكان هذا الأمر سببا في أن تعرفوا على الإسلام وأسلموا لله
الواحد القهـــار

دين الإسلام دين ... لا يوصف .. من الله علينا به واصطفانا من عباده بالتحلى بالإسلام
أي الاستسلام والخضوع لله جل وعلا وأى جمال ورقة شعور وأى شئ في الوجود أعظم من حلاوة الخشوع والخضوع لرب العزة جل وعلا

نقدر نعتبر أن هذا الموضوع سيعد بمثابة موسوعة للتعرف على دين الله الإسلام
للتعرف على الحق .. وماذا بعد الحق إلا الضلال..
لمعرفة معنى الكرامة والحب في الله..
رسالتي إلى كل من ضل الطريق ..
ولم يعرف معنى السعادة بحق !!
لم ينام من قبل وهو مرتاااااااح الضمير والنفس ..

ياااااااه .. ما أجملها من معانى سامية ..
رسالتى لكل مسلم ولكل شخص لم يمن الله عليه بالإسلام حتى الآن ..
نسأل الله لك السلامة وأن يهديك الله إلى طريق الحق ولنلتقي في أعالى الجنان ..
ونتحاور لنرتقي ..نتحاور لنصل لأسمى وأرفع الدرجات ..
(((شرط واحد فقط للنقاش .. وهو أدب الحوار ..والذي أدبنا به المصطفى صلى الله عليه وسلم))) .. ونراكم في القريب العاجل
رجـــــــــاء من يقرأ الموضوع ... يسجل متابعته .. لعلنا نصل إلى ما لم
نصل إليه منذ زمااااااااااان ... نعم زمااااان الغربة الذي عاشه الكثير
بعيداً عن ظل الإسلام
وباذن الله سنتناول العديد من القصص الواقعية والعصرية لأناس ضلو الطريق ثم
هداهم الله جل وعلا إلى طريق الحق .. نعم كانوا في غربة ثم ذاقوا
حلااااااوة الإيمان ..

مم تتعجب .. وأليس الذي خلقهم بقادر على أن يهديهم .. أومم يمهلهم كل هذا
.. نعم فهو يحبهم .. ويشتااااااااق رب العزة جل شأنه لعودتهم للحق !
وماذا بعد الحق إلا الضلال؟!

[center]
يتبع ..

[/center]

موضوع: رد الخميس أغسطس 30, 2012 1:08 pm

الجزء الأول من روااائع الإسلام

بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله ..اما بعد
فإلى كل من أنعم الله عليه بالإسلام إليك هذه الكلمات .. وإلى من لم ينعم الله عليه به حتى الآن فهداك الله استمع لها بقلبك قبل اذنك
نبدأ .. بمقتطفات من قصص الانتقال من الظلمات إلى النور والتحليق فوق السحاب

هكذا يغير الإسلام حياة الإنسان
فتاة أمريكية تعتنق الإسلام

منذ أن أعلنت هاجر إسلامها وهى تعمل
بجد ونشاط لنشر الإسلام , فهي ترى أن رسالتها الآن أن تجاهد في سبيل
الإسلام وإبلاغ دعوته إلى الأمريكيين الذين يجهلون حقيقة الإسلام , وذلك بفل الصورة المشوهة التى صور بها من خلال أعدائه الحاقدين عليه .
لقد غير الإسلام هاجر تغييرا شاملا , فبعد أن كانت تعيش كأية فتاة أمريكية
حياة لاهية , أصبحت الآن ملتزمة بقواعد ومبادئ الإسلام كما تقول: إن هدفي
الأسمى أن أجاخد في سبيل الإسلام وأن أحارب الرأس مالية والطغيان والشر ,
فبعد تجربتي وجدت الإسلام هو الطريق الوحيد إلى خلاص الإنسانية من خطر
الحروب والمجاعات والعناء ..
نعم ... إنــــــــــه حقا الإسلااااام
وعندما سألت هاجر : ولماذا الإسلام بالذات هو السبيل إلى خلاص البشرية؟
أجابت قائلة : إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يقدم حلولا لقضايانا
الإجتماعية, والسياسية المعاصرة, إنه نظام حياة شامل يوازي بين مطالب الروح
وحاجات الجسد دونما إخلال , لقد وجدت أجوبـــــــة شافية على تساؤلات
فلسفية كانت تقلقني وتقض مضجعي .
تقول هاجر : أستطيب المصاعب في سبيل عقيديتى
حقــــاً إن هاجر درس بليغ فهل من متعلم ؟؟

تصريحات مطرب عالمى بعد إسلامه وكلها فوائد

يقول
المطرب العالمي (كات ستيفنز) الذي سميّ بعد إسلامه (يوسف إسلام) : صدم
الغرب عندما توقفت عن الغناء منذ أن أسلميت وبدأوا يتساءلون كيف تغيرت؟
وصمتت وسائل الإعلام كلها وتجاهلونى كلياً , ولم تعد تلهث خلفي كما كانت ,
لأن أجهزة الإعلام في الغرب يملكها يهود , وهم يملكون جميع المفاتيح .
ويقول سبب إسلامي زيارة أخى للمسجد الأقصى , وتقديم هدية لي نسختين من
القرآن (عربي وانجليزي) لمعرفته مدى إهتمامى بالأديان السماوية ( أخطأ في
التعبير فدين الحق واحد وهو الإسلام) فكنت أقرأ القرآن لنفسي حتى أتممت
دراسته كاملة, ثم درست حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وتأثرت بشخصيته
تأثرا عظيما , وبعد عام ونصف من الدراسات العلمية اقتنعت بعظـمـــــــة
الإسلام وأنه الدين الصحيح, وحمدت الله على أننى اعتنقت الإسلام قبل أن
أجتمع بأحد المسلمين, وقبل أن أتعرف على خلافاتهم .
ويقول ذهبت إلى القدس, وفرح بي المسلمون في المسجد الأقصى , وبكيت وصليت
هناك والقدس هي قلب العالم الإسلامي فإذا كان القلب عليلاً فالعالم
الإسلامي كله مريض وفي شفاءه شفاء للجسم كله
ويقول : قالوا لى بعد اسلامي التدخين حرام فامتنعت عنه , وتركت الخمر
ومعاشرةا النساء وتوقفت عن الغناء والموسيقى واخترت زوجة مسلمة محجبة , لأن
الجمال هو الإيمان والفضيلة , وأقوم الآن بتعلم اللغة العربية لأقرأ
القرآن وأتذوق حلاوته ومعانيه
وسأضع كتابا في عظمة الإسلام مستغلا شهرتي في الدعوة للإسلام

عرف عظمة الإسلام حقـــــاً فتغيرت حياته من تخبط في الظلمات إلى نور ساطع هادي للحق
نسأل الله له وللمسلمين الثبات ولغير المسلمين الهداية ..

أنتظروا الجزء الثانى

موضوع: رد الخميس أغسطس 30, 2012 1:09 pm

[center]الجزء الثاني ما أغلاكــ عندنا !!

قال: كنت أدرس في بريطانيا ..
وكانت جارتنا عجوزا
..منزلها كأنه مقبرة .. ليس فيه أحد غيرها .. حدثتها زوجتى بأن الإسلام
يجعل الرجل مسؤلا عن زوجته .. يعمل من أجلها ..يبتاع طعامها ولباسها ..وهى
تجلس في بيتها ..تجب عليه نفقتها ورعايتها .. بل وحماية عرضها ونفسها ..
وأولادها يبرونها ..فإن لم تتزوج وجب على وليها رعايتها ..
كانت العجوز تستمع إلى زوجتى
.. بكل دهشة .. وتددافع عبراتها وهي تتذكر أولادها الذين لم تراهم منذ
سنوات .. وقد تموت وهم لا يعلمون .. لأنها لا قيمة لها عندهم .. أنهت زوجتى
حديثها ..فبقيت العجوز واجمة قليلا .. ثم قالت : في الحقيقة .. إن المرأة في بلادكم ملكــــــة ..
صدقت العجــوز ..

أما المرأة هناك فمسكينة.. ففي أمريكا يغتصب يوميا 1900 فتاة .. 20% منهن يغتصبهن أباؤهن!!
ويقتل سنويا مليون طفل ما بين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة!!
وبلغت نسبة الطلاق 60% من الزيجات!!
وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحا كل أسبوع!!
كم من امرأة هناك والله تتمنى ما أنت عليه من تستر وعفاف ..

ولأنك غالية عندنا .. أوصى الله لك أباك :
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من عال جاريتين حتى يبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه) وأوصى بك أولادك , فلما سئل صلى الله عليه وسلم : من أحق الناس بحسن صحبتي؟ قال : أمك ..ثم أمك .. ثم أمك .. ثم أبوك ..
بل أوصى بالمرأة زوجها ..(فقال خيركم خيركم لأهله)

هذه لا تصلح قدوتك
تقول مارلين مونرو أشهر
ممثلة إغراء في رسالة نصحت فيها المرأة المراهقة , عند انتحارها: ((احذري
المجد احذري كل من يخدعك بالأضواء .. إننى أتعس امرأة على هذه الأرض لم
أستطع أن أكون أماً .. إننى امرأة أفضل البيت .. الحياة العائلية الشريفة
على كل شئ , إن سعادة المرأة الحقيقية في الحياة العائلية الشريفة الطاهرة .. لقد ظلمنى كل الناس ..وأن العمل في السينما يجعل من المرأة سلعة رخيصة تافهة , مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة ))

يا غالية .. هل هذه المرأةأسعد منك؟؟ ..قارنى نفسك بها واحكمى!!!!
في
صحيفة الديلي تلجراف مقال بعنوان "تلك المرأة المسلمة قد تكون أسعد منك"
يصف مشاعر امرأة بريطانية اعتنقت الاسلام وهي الان ترتدي نقابا تغطي جسدها
من قمة الرأس الى أخمص القدمين.

تقول نعيمة بي روبرت انها
ترى اعتناقها الاسلام وكأنها تأكل في مطعم يقدم الاطعمة العضوية الطازجة
بينما غير المؤمنين يأكلون في مقاهي ملاعقها متسخة بالدهون..

وتقول نعيمة" أريد أن يشاركني الاخرون مشاعري. كل أنسان حر أين يأكل ولكني أوجه دعوة للاخرين للانضمام لي".

ولكن المشكلة ان الاسلام في نظر الكثيرين في المجتمع البريطاني التعددي الثقافات أشبه مطعم ذي ملاعق ملوثة بالدهون.

وتروي نعيمة تجربتها التي
بدأت بسفر الى زمبابوي مع والديها ثم الى مصر. في ذلك الوقت كانت تعيش
حياتها بشكل عادي، تحضر الحفلات وتخرج مع أصدقائها. كانت تنظر الى النساء
المحجبات باستغراب ودون تعاطف ثم ما لبثت ان تحدثت الى احداهن وسألتها عن
سبب ارتدائها الحجاب فقالت لها انها تريد أن يقيمها الاخرون بناء على
أعمالها وأقوالها وليس بناء على مظهرها. كان
لهذه الاجابة اثر على نعيمة التي اعتنقت الاسلام فيما بعد وهي الان ترتدي
نقابا يغطي كل جسدها، وكتبت كتابا مثيرا حول الموضوع. فالمرأة المسلمة
جوهرة مكنونة ومحفوظة من أيدي العابثين ونظرات الرجال نعم .. فأنت لؤلؤة
مصونة .. كالحور المقصورات في الخيام..

ما أجمل وأنقى العفة والطهر التى منحكـ الله إياهم ..لا يقدرها إلا من حرم منها .. فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفا بها نعمة ..

انتظروووا الجزء الثالث قريبا ..وكلام بشكل جديد .

[/center]